إلى ما يعينني على ذلك.
قلت لها : بارك الله فيك لاختيارك مواصلة الصبر على زوجك
أما ما يعينك على ذلك فهو كالتالي : كلما سمعت من زوجك ما ألمك وأحزنك وكلما وجدت إعراضاً وصدوداً وكلما ضاقت الدنيا عليك من شدة زوجك وقسوته..إذهبي إلى حبيبك...نعم حبيبك واشكي إليه زوجك !
قاطعتني مستنكرة : أنا مالي حبيب ؟!
قلت لها : بلى لا تتعجلي ! أليس الله حبيبك؟
ألا تحبين الله تعالى؟ قالت : بلى أحبه.
قلت : إذا إلجئي إليه سبحانه وناجيه جل شأنه
بمثل هذه الكلمات:
اللهم إني أحبك وأحب أن أقوم بكل عمل يرضيك
وأنا أعلم أن صبري على زوجي يرضيك عني
اللهم فألهمني حسن الصبر عليه وامنحني طاقة أكبر
على احتماله وأعني على مقابلة إساءته بالإحسان
اللهم ولا تحرمني الأجر على هذا الصبر وأجزل لي ثوابك
عليه وابن ِ لي عندك بيتا ً في الجنة
اللهم اجعل زوجي لي كما أحب واجعلني له كما يحب
واجعلنا لك كما تحب.
window.google_render_ad();
_________________
ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين اماما
نورالاسلام الطبى
اقوى قسم لتطوير المنتديات ونشرها بمحركات البحث
اقوى برنامج حقيقى لجلب الزوار
منتدى طبى اسلامى منوع حصريات رياضيه تطوير مواقع برامج كمبيوتر
[/center]