يبدو ان عمر الفرا لم يخطر بباله أن قصة حمدة سوف تتكرر :
هذي القصة……قصة حمزة ……حمزة الشب اللي يتحدى
حمزة كان لعيب شدة……حمزة كان ملك الشدة
حمزة يلعب …حمزة يغلب……حمزة ما كان حدا قده
و في يوم، عملوا دوري شدة……الدوري كان فوق المدة
اليوم الأول جابوا الشدة…اليوم الثاني عملوا القعدة.…و يوم الجمعة فتوا الشدة
قعد حمزة…و قعد قبالو حمزة شريكه
فتت لعبت و ما بتفرش اللعبة
حمزة أتبهدل طول اللعبة
اجت مملكة حمزة……طلب حمزة شيخ الكبة
سمى حمزة ……سمى حمزة شيخ الكبة
و لبسوا حمزة!!!
عصب حمزة…خشب حمزة…و صاح بشريكه
ما اريدك ما اريدك……حتى لو تفوزني بايدك… ما اريدك
صاحبي و مثل اخويا……لكن ما بلعب شريكك
تلبسني شيخ الكبة بايدك؟؟؟
طالب سنك و الجويزة بايدك…… بتقلك ارميني من ايدك
مقطش بستونى……و اللون مليان بايدك
ما اريدك…ما اريدك…لو انقطعوا كل اللعيبة ما اريدك
حلفوا الشباب…و ترجوا حمزة…و قالوا كمل
كمل حمزة و قال لشريكه……العب صح وإلا أبيدك
و مشت اللعبة…و كمان مرة سمى حمزة شيخ الكبة
من تاسع فتحة…برقت برقة…و هبت ريح من شرقه
و فلتت ورقة…فتح شريك حمزة جويزة الكبة
فرش حمزة…..إنعجك حمزة……و لبس حمزة شيخ الكبة
حمزة اتعجب…حمزة اتدعدر…و بوجه شريكة ضرب الشدة
حمزة اتكركب…و هو يعد و يحسب…قلوا بتفتح كبة؟؟ ولك العمى ضربك من قص الكبة تهرب
حمزة سكت…حمزة انعبط…حمزة انجلط
فرطت اللعبة…و معها فرط حمزة…مات حمزة…حمزة مات فوق الشدة
كل لعيبة التركس مشوا بجنازة
حلفوا اللعيبة……بليلة جمعة
و فوق القبر الضامم حمزة
حلفوا انهم سمعوا حمزة!!!
من جوا القبر ...يصيح و ينده...
يلعن شرفك … بتفتح كبه ؟؟؟!!!!