ابراهيم كمال نائب المدير
الجنس : عدد المساهمات : 273 الموقع : http://alfrqan.yoo7.com/forum علم بلدك : تاريخ التسجيل : 19/06/2010 نقاط : 731 الاوسمة :
| موضوع: نصوص الصلب وتفنيدها السبت يونيو 19, 2010 2:33 pm | |
| نصوص الصلب وتفنيدها :1) صرخ المصلوب على الصليب قبل موته قائلاً:"ايلي إيلي لما شبكتني، والذي تفسيره إلهي الهي لماذا تركتني"(254)"إلهي!إلهي!لم خذلتني؟! " هذا كلام يقتضي عدم الرضا بالقضاء وعدم التسليم لأمر الله تعالى، وعيسى u منـزه عن ذلك، فكيون المصلوب، لاسيما وأنتم تقولون أن المسيح u نـزل ليؤثر العالم على نفسه، فكيف تروون عنه ما يؤدي إلى خلاف ذلك؟ مع روايتكم في توراتكم أن إبراهيم وإسحاق ويعقوب وموسى وهارون عليهم السلام لما حضرهم الموت، كانوا مستبشرين بلقاء ربهم . والمسيح –بزعمكم –ولد الله فكان ينبغي أن يكون أثبت منهم ، ولما لم يكن كذلك دل على أن المصلوب غيره"(255)نعم هو كذلك، فلو أن عيسى u جاء من أجل الصلب كما تزعمون لما صرخ تلك الصرخة، ونحن نرى أناس كثيرين يساقون إلى ساحات الإعدام وهم في ثباتٍ تام لإيمانهم بقضاياهم ، فضلاً عن المجاهدين الذين يتسابقون في ساحات المعارك موقنين بالموت والهلاك المحقق، ومع ذلك يقدمون أنفسهم وهم يشعرون بأعلى درجات السعادة. 2) عندما علم عيسى بقرب حلول المؤامرة ضده طلب من حوارييه الاستعداد للمقاومة وقال :" من ليس له سيفاً فليبع ثوبه ويشتري سيفاً"(256). والسؤال هنا، لماذا المقاومة ؟ ولماذا السيوف؟ لو كان ينوي أن يقدم نفسه للصلب لما طلب من تلاميذه المقاومة"(257).3) دعا عيسى u الله سبحانه وتعالى أن ينقذه من طالبي قتله أو صلبه، فقال :" أيها الأب نجني من هذه الساعة "(258). فلو كان حقاً أن عيسى جاء لأجل تحقيق هدف"الفداء" لِمَ جزع وخاف من مداهمة اليهود له ليقتلوه فإن هذا بعينه هو الهدف الذي جاء من أجله، ولكن خوفه وجزعه ينفيان عقيدة " الصلب للخلاص".4) "يعتمد النصارى في الخلاص بالصلب على نصوص مثل :" المسيح أسلم نفسه لأجلنا قرباناً وذبيحة لله "(259)، ولكن من المعروف أن المسيح لم يسلم نفسه بل حسب الأناجيل أنه سيق قسراً إلى الصلب "(260).5) قال يوحنا:" هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية"(261)، فهذا النص يمثل عقيدة عظيمة،وأن من لم يؤمن بالخلاص فهو كافر، ومع عظم هذا الركن في المسيحية إلا أن متىّ و مرقس ويوحنا لم يذكوه في أناجيلهم، وهذا يقودنا إلى احتمالات ثلاث لا رابع لها، ويجب على كل من يؤمن به أن يختار واحد منها:v الاحتمال الأول :"إما أن يكون يوحنا ثقة أميناً في نقل هذا الاعتقاد ، ومتىّ و مرقس ولوقا غير أمناء بتضييعهم لتعاليم السماء ، فلا يوثق بهم ولا يعتمد عليهم بعد ذلكv الاحتمال الثاني: وأما أن يكون متىّ و مرقس ولوقا أمناء ثقات نظراً لعددهم، ويكون يوحنا غير أمين خاصة وأنه آخر من ألف إنجيله، وكان ذلك في بداية القرن الثاني الميلادي، ولو كان ما ذكره حقاً لكان أولى بمر قس وهو أول من ألف إنجيله أن يثبت هذا السر أو متى أو لوقا.v الاحتمال الثالث :أن تكون هذه الفقرة هي مجرد رأي ليوحنا وأتباعه ولا تنـزل منـزلة العقيدة"(262).6) إذا كان عيسى u ما جاء إلا ليصلب فلماذا قال لمن سيسلمه:" ويلٌ لذلك الرجل الذي به يُسلَّم ابن الإنسان"(263)، هذا من ناحية ثم من ناحية أخرى جاء ما يناقض هذا فالمسيح u شهد للتلاميذ لاثني عشر بالسعادة(264)، وشهادته حق ولا شك أن السعيد لا يتم منه الفساد العظيم، ويهوذا أحد لاثني عشر فيلزم من هذا ما يلي:v إما أن يكون يهوذا لم يدل على عيسى u.v وإما أن يكون المسيح u ما نطق بالصدق.v أو أن يكون كتابكم قد تحرف وتبدل.7) لماذا كان عيسى u يقول لحوارييه ليلة القبض عليه"إن نفسي حزينة حتى الموت"(265). ولماذا قضى الليل كله في صلاة ودعاء واستغاثة لإنقاذه من طالبي صلبه(266)،"أيها الأب نجني من هذه الساعة" (267)."وصار عرقه كقطرات دم نازلة على الأرض"(268).9) وكان يستنكر إرادة اليهود قتله قائلاً: لماذا تطلبون أن تقتلوني"(269).10) وأخبرهم أنهم لن يستطيعوا فعل ذلك، :" فقال لهم يسوع أنا معكم زماناً يسير بعد، ثم أمضي للذي أرسلني ستطلبونني ولا تجدوني، حيث أكون أنا لا تقدرون أنتم أن تأتوا"(270).11) وقال لهم أيضاً :" الذي أرسلني هو معي، ولم يتركني الأب وحدي لأني في كل حين أفعل ما يرضيه"(271).12) وتحداهم قائلاً :" إني أقول لكم إنكم لا تروني من الآن حتى تقولوا مبارك الأتي باسم الرب"(272)،لكن المصلوب رآه اليهود مقبوضاً عليه مصلوباً يرُفس ويرُكل ويُضرب ويُبصق عليه، ألا يدل هذا على أن الذي قُبض عليه وصُلب هو شخص آخر غير المسيح، وإلا لكانت أقوال المسيح كاذبة، فكيف يتنبأ بنجاته ثم يحدث العكس.نصوص من الإنجيل تؤيد عدم الصلب :1) تنص الأناجيل بأن الله استجاب دعاء عيسى فأرسل له ملاكاً من السماء يقويه وليعلم أن الله لن يتركه بل سينقذه من هؤلاء المجرمين يقول لوقا:"وظهر له ملاك من السماء يقويه"(273)."إذ قدم u بصراخ شديد ودموع طلباتٍ وتضرعات للقادر أن يخلصه من الموت،وسمع له من أجل تقواه"(274).2) وأكثر من ذلك أن في إنجيل برنابا أن الذي قتل وصلب هو يهوذا الأسخريوطي. يقول برنابا في إنجيله:" الحق أقول أن صوت يهوذا ووجهه وشخصه بلغت من الشبه بيسوع أن أعتقد تلاميذه والمؤمنون به كافة أنه يسوع ، وقال أيضاً الحق أقول لكم أني لم أمت بل يهوذا الخائن، احذروا، لان الشيطان سيحاول جهده أن يخدعكم،ولكن كونوا شهودي في كل إسرائيل، وفي العالم كله لكل الأشياء التي رأيتموها وسمعتموها"(275).3) ثم أنه ورد في الإنجيل أن الجنود سألوا المقبوض عليه عمّا إذا كان هو المسيح، فقد تقدم المسيح إلى الجند وقال لهم "…من تطلبون؟ أجابوه يسوع الناصري، قال لهم إني أنا هو، رجعوا إلى الوراء وسقطوا على الأرض ، فسألهم من تطلبون ؟فقالوا يسوع الناصري، أجاب يسوع قد قلت لكم إني أنا هو"(276)، فها هو يخبرهم بأنه عيسى مرتين فلم يصدقوا للشبه.ثم لماذا رجعوا إلى الوراء وسقطوا ؟ماذا حدث؟ لابد أنه حدث شيئاً عظيماً جعلهم يتراجعون ويسقطون على الأرض . نعم لقد ظهر ملاك الرب من السماء ، أفلا يدل هذا على نجاته.4) عندما سألوا المقبوض عليه عمّا إذا كان هو المسيح أجابهم قائلاً :" إن قلت لكم لا تصدقوني، وإن سألت لاتجيبوني ولا تطلقوني"(277)، فما معنى هذا الجواب؛ألا يؤكد أنه ليس هو المسيح . وفي متىّ كان الجواب : عندما سئل هل أنت المسيح فقال :" أنت قلت"(278).5) وعندما ظهر المسيح عليه السلام لمريم المجدلية، اعتقدت أنه البستاني:" ، يقول أحمد ديدان :والآن، لماذا تعتقد مريم أنه البستاني؟- هل العائدون من بين الموتى يلزم بالضرورة أن يشبهوا عمال البساتين؟- كلا!!- أذن لماذا تعتقد أنه البستاني؟- الجواب هو: أن يسوع كان متنكراً كبستاني!- ولماذا يتنكر كبستاني؟- الجواب: لأنه خائف من اليهود!- ولماذا يخاف من اليهود؟- لأنه لم يمت، لو كان قد مات لما كان ثمة داع للخوف؟- ولم لا؟- لأن الجسم لا يموت مرتين!- من القائل بهذا؟- الكتاب المقدس يقول به.- أين؟- في الرسالة إلى (العبرانيين (9/27)) يقول :" …وكما وضع للناس أن يموتوا مرة، ثم بعد ذلك الدينونة"(279)عيسى u لم يبعث بعد موت :1) يقول عيسى u، للحواريين :"انظروا يدَّي ورجلي إني أنا هو أي(إنني نفس الشخص، نفس الرجل)جسوني وانظروا، فإن الروح ليس له لحم وعظام كما ترون لي . وحين قال هذا أراهم يديه ورجليه"(280). ماذا كان الرجل يحاول أن يثبت؟ هل كان يحاول أن يثبت أنه قد بعث من بين الموتى؟، وأنه كان شبحاً؟، وماذا كانت علاقة اليدين والرجلين بالبعث؟، " إنه أنا نفسي" وإن أي شبح من الأشباح "لا يكون له لحم وعظام كما أنتم ترونه لي". هذه حقيقة مطلقة الصدق، وواضحة بذاتها وأنت لا تحتاج جهدا لتقنع بها أي شخص سواء كان هندوسياً أو مسلماً أو مسيحياً أو يهودياً أو ملحداً أو غنوسياً . أن أي شخص سوف يعرف دونما أي دليل أن الشبح ليس له لحم ولا عظام.2) والحقيقة أن الحواريين كانوا يعتقدون أن يسوع كان قد عاد من بين الأموات، وأنه كان قد بعث. ولو صح ذلك فقد كان من اللازم أن يكون في صورة روحية؛أي يكون شبحاً! وها هو ذا يسوع يقول لهم أنه ليس كذلك – لم يبعث من بين الموتى.قد يقول لك المجادل:" من الذي يقول إن الأشخاص الذين يبعثون من الموت، سيكونون أرواحاً؟وأنا أقول له :"يسوع"فيسأل:"أين"وأنا أقول له :في إنجيل لوقا ، قال يسوع:" ليس لحم ولا عظام"(281)وأثبت لهم بدليل آخر أنه ليس روح بأكله من الخبز والسمك والعسل فالأرواح لا تأكل :" فناولوه جزءا من سمك مشوي وشيئاً من شهد وعسل، فأخذ وأكل أمامهم"(282).3) لماذا لم يقل المسيح u للتلاميذ أنه بعث من بين الأموات ؟ لماذا لم يصرح بذلك ؟! بل قال عكس ذلك فقد قال:" لم أصعد بعد إلى أبي"(283) والميت تصعد روحه ولا بد إلى الله عز وجل.4) يوحنا يؤكد عدم معرفة التلاميذ بأن المسيح سيقوم من بين الأموات . فحين ذهبت مريم المجدلية لتخبر التلاميذ بما رأت من قيامة المسيح من القبر تسابق بطرس ويوحنا إلى القبر. "فحينئذ دخل أيضاً التلميذ الآخر الذي جاء أولاً إلى القبر ورأى فآمن . لأنهم لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب أنه ينبغي أن يقوم من الأموات . فمضى التلميذان "بطرس ويوحنا" أيضاً إلى موضعهما"(284) هذا ما يصرح به إنجيل يوحنا، ولكن أناجيل مرقس ومتىّ ولوقا نذكر لنا حديثاً جرى بين المسيح وتلاميذه تنبأ فيه المسيح بقتله، ثم قيامته من الأموات، فهي تقول :" ابتداء يعلمهم أن ابن الإنسان "المسيح" ينبغي أن يتألم كثيراً ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل وبعد ثلاث أيام يقوم"(285) .إن رواية الحواريين المسيح وتلاميذه على هذه الصورة، تعني أن قيامة المسيح من الأموات أصبحت أمراً مفروغاً منه ذلك أن الأناجيل تذكر أن المسيح قال القول علانية.فإذا وجدنا أن روايات القيامة التي أخبرت بها مريم المجدلية كانت بالنسبة لبطرس –رئيس التلاميذ- كلاما ً " كالهذيان " لا يمكن تصديقه…فإن النتيجة التي لا مفر من التسليم بها هي : أن الحوار الذي جرى بين المسيح وتلاميذه وأنه أخبرهم بقيامته لم يحدث على الإطلاق، وإنما هو إضافات " أدخلت إلى الإنجيل " (286).ومما يؤكد ذلك أن المسيح u عندما ظهر للحواريين " جزعوا، وخافوا، وظنوا أنهم نظروا روحاً" . والسؤال لماذا الخوف وهو قد أخبرهم أنه سيقوم من بين الأموات، ولماذا لم يصدق "توما" أحد التلاميذ حتى يبصر في يديه أثر المسامير حيث قال: إن لم أبصر في يديه أثر المسامير... وأضع إصبعي في جنبه لا أؤمن " . لماذا لا تؤمن يا توما وقد أخبركم المسيح u صراحة أنه سيقوم من بين الأموات ؟!المطلب الثالث :أقوال علماء النصارى تنفي الصلب1) يقول البروفسور(فنك funk)مؤسس (ندوة عيسى) :"إن قصة إلقاء القبض على المسيح ومحاكمته ، وإعدامه هي في معظمها من نسج الخيال"Funk HTJP.127"(287).2) ويقول البروفسور" بروتون ماك Burton Mack":"أما بالنسبة لقصة الصلب والقيامة ، فإن مرقس- أول من كتب القصة- أخذ الفكرة الأساسية من أسطورة كريستوسMack WWNTP.152"(288).الرد على عقيدة الصلب عن طريق العقل:رغم أن النصرانية تشدد على مبدأ الخطيئة الموروثة ، فإن المرء لا يجد ذكراً لهذا المبدأ في أي مكان من كتابهم المقدس لا في التوراة ولا في الأناجيل ، ولم ترد على لسان أي نبي من الأنبياء الذين يؤمن بهم اليهود والنصارى فمبدأ الخطيئة الموروثة استحدثته الكنيسة لتكمل القصة. اعتقدوا بصلب المسيح ، وكان لا بدلهم من البحث عن سبب يبرر الصلب.فاستحدثوا الخلاص بالصلب، أو الصلب للفداء، وظهرت عندهم مشكلة الخلاص من ماذا؟ فاستحدثوا نظرية الخطيئة الموروثة لتبرير صلب عيسى.لقد بدءوا القصة من آخرها وليس من أولها ، وفي الواقع لا توجد خطيئة موروثة ، ولم يحدث صلب عيسى ولا حدث خلاص"(289)، ولا توجد علاقة منطقية بين الصلب من أجل الخلاص، فهل يعقل أن يصلب زيد ليزول ذنب عمر؟ .ما ذنب زيد حتى يصلب ؟!."ثم ما الحكمة العظمى التي من أجلها يظل ابن آدم متحملاً لخطيئة أبيه حتى يأتي الإله يسوع في آخر الزمان ليكون قرباناً وبين عيسى وآدم عليهما السلام أنبياء ورسل لا حصر لهم "(290).فهل بقي الله - تعالى علواً كبيراً عن ذلك- زمناً طويلاً متحيراً إلى أن اهتدى إلى وسيلة يعفو بها عن خطيئة آدم المتوارثة.2)العهد القديم لا يقول بتوارث الخطيئة و يستبعد ذلك فقد جاء في سفر التثنية:"لا يقتل الآباء عن الأولاد ولا يقتل الأولاد عن الآباء ، كل إنسان بخطيئته يقتل"(291).فكيف يؤتى بإنسان بريء فيضرب ويرفس ويبصق على وجهه باللعنة، فيصبح المصلوب ملعوناً فقد جاء في سفر التثنية :"لأن المعلق ملعون من الله "(292)،فصار المسيح لعنة لأجلهم كما يقول بولس مخترع هذه العقيدة حيث يقول:" فالذي افتدانا من لعنة الناموس هو المسيح الذي صار لعنةً لأجلنا"(293). فكيف تقبلون أن يكون إلهكم ملعوناً وأي إلهٍِ هذا الذي يبصق في وجهه ثم يربط بالسلاسل ليعلق على الصليب فيصبح ملعوناً. هذه اهانة لا يقبلها أي شخص حتى وإن كان أحمق فكيف بإله ذو الكمال المطلق..؟!"لقد رويت هذه القصة على لسان منصرة أمريكية لطالبة مسلمة في إحدى مدارس البنات في القاهرة .. فردت عليها الطالبة المسلمة بالفطرة قائلة: كيف تدعينني إلى إله يقتل ويصلب ويبصق على وجهه ويضرب!!!.إن إلهنا نحن المسلمين- أعز وأعظم، وأقوى، وأغلب!!!"(294). ~(216) حوار صريح بين عبد الله وعبد المسيح د/عبد الودود شلبي ص(28-30)بتصريف.(217) يوحنا (10/11).(218) لوقا (18/19).(219) يوحنا (3/16). (220) مرقس(10/45).(221) دراسات في الأديان اليهودية والنصرانية.د/سعود الخلف،ص(237).(222) متىّ(26/23-25).(223) مرقس(14/20).(224) لوقا(22/21). (225) يوحنا (13/26). (226) متىّ(26/24).(227) مناظرة بين الإسلام والنصرانية ص(84).(228) مرقس (14/32-42).(229) مناظرة بين الإسلام والنصرانية.ص(85).(230) الصف : آيه (14). (231) لوقا (22/43-44).(232) تفسير إنجيل لوقا ،ص(243)نقلاً عن مناظرة بين الإسلام والنصرانية,ص(87).(233) يوحنا (14/17). (234) مقارنة بين الأناجيل الأربعة د/ محمد علي الخولي ص(69).(235) مرقس (14/43-50).(236) متّى (26/51).(237) متىّ (26/52).(238) متىّ(26/53). (239) متىّ (26/56).(240) يوحنا (18-3-. (241) سفر الملوك الثاني (2/11).(242) سفر التكوين (5/24). (243) مقارنة بين الأناجيل الأربعة ، د/محمد علي الخولي ، ص (71-74)بتصرف (244) المرجع السابق (245) المرجع السابق(246) المرجع السابق (248) مقارنة بين الأناجيل الأربعة د/ محمد علي الخولي ص(80).(249) يوحنا (19/40).(250) متىّ(27/66).(251)مرقس (16/1-.(252) مناظرة بين الإسلام والنصرانية.ص(129).(253) مقارن بين الأناجيل الأربعة د/ محمد علي الخولي ص(80-91)بتصرف.(254) متىّ (27/46).(255) بين الإسلام والمسيحية كتاب أبي عبد الله الخزرجي حققه د/محمد شامه ص(164).(256) لوقا (22/36).(257) حقيقة عيسى المسيح د/محمد علي الخولي ص(50).(258) يوحنا (12/27).(259) أفسس (5/2).(260) حقيقة عيسى المسيح د/ محمد الخولي.ص(54).(261) يوحنا (3/16).(262) ألوهية المسيح د/محمد حسن عبد الرحمن ص(107).(263) متىّ (26/24).(264) متىّ(19/28).(265) متىّ (26/38).(266) متىّ(26/36-44).(267) يوحنا (12/27).(268) لوقا (22/44).(269) يوحنا (7/16). (270) يوحنا (7/32-34).(271) يوحنا (8/29).(272) متىّ (23/39).(273) لوقا (22/43).(274) عبرانيين (5/7). (275) محاضرات في النصرانية الإمام محمد أبو زهرة ص(66).(276) يوحنا (18/3-.(277) لوقا (22/67-68).(278) متىّ (26/64). (279) مسألة صلب المسيح بين الحقيقة والافتراء، العلامة/ أحمد ديدات.ص(98).(280) لوقا (24/39-40).(281) لوقا (20/27-36) مسألة صلب المسيح بين الحقيقة والافتراء ، العلامة /أحمد ديدات ص(122-124)باختصار.(282) لوقا (24/41-43).(283) يوحنا (20/17).(284) يوحنا (20/8-10).(285) مرقس (8/31)، متىّ (16/21)، لوقا (9/20).(286) مناظرة بين المسيحية والإسلام والنصرانية ص(143-144).(287)عن المسيحية والإسلام،والاستشراق،د/محمد فاروق الزين،ص(215). (288) المرجع السابق،ص(216). (289)حقيقة عيسى المسيح،د/محمد علي الخولي،ص(44).(290) الوهية المسيح، د/محمد حسن عبد الرحمن،ص(136). (291)سفر التثينة(24/16).(292) سفر التثنية(21/23)(293) رسالة بولس إلى غلاطية (3/13).(294)حوار صريح بين عبد الله وعبد المسيح،د/عبد الودود شلبي ص(31) _________________ أخوكم في الله فارس الاسلام مدير منتدى فرسان التوحيد http://www.forsanaltwhed.com/vb | |
|