ملك المنتدى عضو جديد
الجنس : عدد المساهمات : 24 العمر : 33 الجنسيه : فلسطيني وأفتخر علم بلدك : تاريخ التسجيل : 02/06/2011 نقاط : 42
| موضوع: يُحكى آن / قصص ممتعه للآطفآل السبت يونيو 04, 2011 3:26 pm | |
| صبآحًكٍُم // مسآءكٍمْ سعآدٍهـ وهنآٍءْ قٍصص آلآطفآل آلليّ كثيِرْ منآ يجهَل فآيدتهـآ آوْ بآلآحرَىآ لآيعطيّ هآلشيء آيّ آهميّه .. وآن فآيدتهَآ تخلق مجآل وآسِع للطفًل آنْه يتخيّل ويفكّرويستنتٍجْ نهآيآٍت لهذهـ آلقٍصصَ آو حلول لهـٍآ .. وآيضآ هيّ تنمّي مقدرتٍه آلفكٍريًـه و آللغويّه ~ . . ففٍيّ موضوعيّ هذآ نقَلتُ آكثر من قصّه مختآرهـ للآطفَآل آلآحبّآء .. وآتمنىآ آنهآ تكوُون مفيدٍهـ للجميـٍْعَِ ~ بسٍم آلله الثعلب فرفر الث في غابة بعيدة .. عاشت مجموعة من الثعالب قرب نبع ماء بارد .. الثعالب تحرس النبع تمنع حيوانات الغابة من الاقتراب منه .. الحيوانات تبحث عن الماء في الغابات المجاورة .. الحيوانات الضعيفة كانت تخاف من الثعالب الشرسة .. الحيوانات المسكينة تسير مسافة طويلة لتحصل على الماء .. الثعلب فرفر قال في نفسه : لماذا تفعل الثعالب هذا ؟؟ الماء يجب أن يكون للجميع ..إنها أنانية الثعالب .. الماء كثير .. معظمه لا تستفيد منه الثعالب فيذهب هدرا .. لماذا نمنع الحيوانات المسكينة ما دام النبع يكفينا كلنا طوال العام .. الثعلب فرفر استشار رفاقه الثعالب الصغار .. قالوا : عادة سيئة موروثة .. يجب تغييرها .. توجهت الثعالب يتقدمها فرفر إلى كبير الثعالب .. فرفر طلب منه الغاء هذه العادة السيئة .. كبير الثعالب رفض .. صاح بالثعالب الصغيرة .. فرفر أصر على رأيه وقال : سنعلن العصيان والتمرد تمردت الثعالب الصغيرة .. أعلنت العصيان .. قررت الامتناع عن شرب الماء وحراسة النبع .. أمام إصرار الثعالب الصغيرة قرر كبير الثعالب بعد استشارة معاونيه السماح لحيوانات الغابة بالشرب من هذا النبع .. حيوانات الغابة شكرت فرفر وأصدقاءه وعاش الجميع بسلام ووئام …
الزرافة زوزو زوزو زرافة رقبتها طويلة .. الحيوانات الصغيرة تخاف منها .. مع أنها لطيفة … لطيفة … عندما تراها صغار الحيوانات تسير تخاف من رقبتها التي تتمايل ..تظن أنها قد تقع عليها … أحيانا لا ترى الزرافة أرنبا صغيرا أو سلحفاة لأنها تنظر إلى البعيد .. وربما مرت في بستان جميل وداست الزهور .. عندها تغضب الفراش و النحل .. الحيوانات الصغيرة شعرت بالضيق من الزرافة .. الزرافة طيبة القلب .. حزنت عندما علمت بذلك .. صارت الزرافة تبكي لأنها تحب الحيوانات جميعا .. لكن الحيوانات لم تصدقها … رأت الزرافة عاصفة رملية تقترب بسرعة من المكان .. الحيوانات لا تستطيع رؤية العاصفة لأنها أقصر من الأشجار.. صاحت الزرافة محذرة الحيوانات .. هربت الحيوانات تختبئ في بيوتها وفي الكهوف وفي تجاويف الأشجار .. لحظات وهبت عاصفة عنيفة دمرت كل شيء … بعد العاصفة شعرت الحيوانات أنها كانت مخطئة في حق الزرافة فصارت تعتذر منها .. كانت الزرافة زوزو سعيدة جدا لأنها تحبهم جميعا …
الديك الشجاع خرج الديك مع أولاده الكتاكيت الصغار للبحث عن طعام ... فرح الصغار بالنزهة الجميلة بصحبة الديك . الديك شكله جميل يلفت النظر .. الحيوانات تحبه لأنه مسالم … الذئب شرشر تتبع الديك والكتاكيت .. يترقب فرصة لخطف كتكوت صغير .. الذئب شرشر يخاف الديك .. قال الديك : يا أولادي … لا تذهبوا بعيدا عني حتى لا تتعرضوا للخطر .. الكتكوت فوفو لم يسمع كلام أبيه .. ذهب بعيدا ولم ينتبه الديك … الذئب شرشر انتهز الفرصة .. انقض على الكتكوت ليأكله .. الديك شعر بأن خطرا يداهم ابنه .. بحث عنه .. وجده بين يدي الذئب .. الديك لم يتكلم .. هجم على الذئب .. استخدم منقاره ومخالبه .. الذئب شرشر خاف وهرب .. عاد الكتكوت فوفو إلى اخوته فخورا بأبيه الديك .. الديك حذر ابنه من الابتعاد مرة ثانية .. الكتكوت خجل من نفسه .. الكتكوت وعد بأن يسمع كلام أبيه .. الذئب علم بوعد الكتكوت لأبيه .. قرر ألا يهاجمه مرة أخرى .. الكتاكيت الصغيرة عندما تخرج لا تبعد عن بعضها .. الذئب شرشر كان حزينا جدا .. علم أن وحدة الكتاكيت ستمنعها منه .. قرر مغادرة الغابة للبحث عن كتاكيت جديدة لا تسمع كلمة أبيها .. السلحفاة سوسو في غابة صغيرة عاشت مجموعات كثيرة من السلاحف حياة سعيدة لعشرات السنين .. الغابة هادئة جدا فالسلاحف تتحرك ببطء شديد دون ضجة . السلحفاة الصغيرة سوسو كانت تحب الخروج من الغابة والتنزه بالوديان المجاورة .. رأت مرة أرنبا صغيرا يقفز و ينط بحرية ورشاقة .. تحسرت سوسو على نفسها .. قالت : ليتني أستطيع التحرك مثله .. إن بيتي الثقيل هو السبب .. آه لو أستطيع التخلص منه .. قالت سوسو لأمها أنها تريد نزع بيتها عن جسمها .. قالت الأم : هذه فكرة سخيفة لا يمكن أن نحيا دون بيوت على ظهورنا ! نحن السلاحف نعيش هكذا منذ أن خلقنا الله .. فهي تحمينا من البرودة والحرارة والأخطار .. قالت سوسو : لكنني بغير بيت ثقيل لكنت رشيقة مثل الأرنب ولعشت حياة عادية .. قالت : أنت مخطئة هذه هي حياتنا الطبيعية ولا يمكننا أن نبدلها .. سارت سوسو دون أن تقتنع بكلام أمها .. قررت نزع البيت عن جسمها ولو بالقوة .. بعد محاولات متكررة .. وبعد أن حشرت نفسها بين شجرتين متقاربتين نزعت بيتها عن جسمها فانكشف ظهرها الرقيق الناعم … أحست السلحفاة بالخفة .. حاولت تقليد الأرنب الرشيق لكنها كانت تشعر بالألم كلما سارت أو قفزت.. حاولت سوسو أن تقفز قفزة طويلة فوقعت على الأرض ولم تستطع القيام .. بعد قليل بدأت الحشرات تقترب منها و تقف على جسمها الرقيق … شعرت سوسو بألم شديد بسبب الحشرات … تذكرت نصيحة أمها ولكن بعد فوات الأوان …
السباق شــاهد الأرنب السلحفاة فقال لها : أنا أسرع منك ردت السلحفاة : نعم ولكن قد أصل قبلك. ضحك الأرنب المغرور وقال : أنت مسكينة ! قالت السلحفاة : هيا نتسابق وافق الأرنب , وحضرت الحيوانات والطيور تشاهد السباق . جرى الآرنب بسرعة , ومشت السلحفاة . نظر الأرنب خلفه فلم يجد السلحفاة . ضحك الأرنب , وقال : أستريح تحت الشجرة وأنام قليلا . ومشت السلحفاة. استيقظ الأرنب , فرأى السلحفاة قد سبقته , وصلت السلحفاة قبله وقف الأرنب حزينا ! قالت السلحفاة : المجتهد يفوز بما يتمناه قالت الحيوانات : صدقت , والأرنب المغرور تسبقه السلحفاة!
الكتكوت المغرور صَوْصَوْ كتكوت شقي، رغم صغر سنه يعاكس إخوته، ولا يطيق البقاء في المنزل وأمه تحذره من الخروج وحده، حتى لا تؤذيه الحيوانات والطيور الكبيرة. غافل صَوْصَوْ أمّه وخرج من المنزل وحده، وقال في نفسه : صحيح أنا صغير وضعيف، ولكني سأثبت لأمي أني شجاع وجرئ. قابل الكتكوت في طريقه الوزّة الكبيرة، فوقف أمامها ثابتاً، فمدّت رقبتها وقالت : كاك كاك. قال لها: أنا لا أخافك .. وسار في طريقه وقابل صَوْصَوْ بعد ذلك الكلب، ووقف أمامه ثابتاً كذلك .. فمدّ الكلب رأسه، ونبح بصوت عال: هو .. هو ..، التفت إليه الكتكوت وقال: أنا لا أخافك ثم سار صَوْصَوْ حتى قابل الحمار .... وقال له: صحيح أنك أكبر من الكلب، ولكني .. كما ترى لا أخافك! فنهق الحمار: هاء.. هاء ..! وترك الكتكوت وانصرف. ثم قابل بعد ذلك الجمل، فناداه بأعلى صوته وقال: أنت أيها الجمل أكبر من الوزة والكلب والحمار، ولكني لا أخافك سار كتكوت مسروراً، فرحان بجرأته وشجاعته، فكل الطيور والحيوانات التي قابلها، انصرفت عنه ولم تؤذه، فلعلها خافت جُرْأته ومرّ على بيت النحل، فدخله ثابتاً مطمئناً، وفجأة سمع طنيناً مزعجاً، وهجمت عليه نحلة صغيرة، ولسعته بإبرتها في رأسه، فجرى مسرعاً وهي تلاحقه، حتى دخل المنزل، وأغلق الباب على نفسه. قالت أم صَوْصَوْ له : لا بد أن الحيوانات الكبيرة قد أفزعتك . فقال وهو يلهث : لقد تحديت كل الكبار، ولكن هذه النحلة الصغيرة عرفتني قدر نفسي.
السمكة والحرية كان الإناء الذي وضعت فيه السمكة صغيرا جدا .. كانت قبل فترة قصيرة في البحر الواسع الشاسع الذي لا يحد ، ووجدت نفسها فجأة في مكان لا يكاد يتسع لحركتها ، ولسوء حظها فقد نسيها الصبي هكذا على الشاطئ ومضى مع أهله .. كانت السمكة حزينة مهمومة تبحث عن أي طريقة للعودة إلى البحر فلا تجد .. حاولت القفز ففشلت ، دارت بسرعة وحاولت الخروج ، فارتطمت بطرف الإناء الصلب .. كان البلبل يرقبها ولا يعرف لماذا تدور وتقفز هكذا ، اقترب من الإناء وقال : - ما بك أيتها السمكة ، أما تعبت من كل هذا الدوران والقفز ؟؟.. قالت بألم : - ألا ترى المصيبة التي أصابتني ؟؟.. قال البلبل دون أن يفهم شيئا : - مصيبة !! أي مصيبة .. أنت تلعبين وتقولين مصيبة ؟؟.. - سامحك الله ألعب وأنا في هذه الحال ، ألعب وأنا بعيدة عن البحر ، ألعب وقد تركني الصبي في هذا الإناء ومضى هكذا دون أن يشعر بعذابي .. !!.. كيف ألعب وأنا دون طعام ؟؟.. كيف ألعب وأنا سأموت بعد حين إذا بقيت بعيدة عن البحر .. قال البلبل : - أنا آسف.. فعلا لم أنتبه .. رأيت إناء جميلا وسمكة تتحرك وتدور، فظننت أنك ترقصين فرحا .. - نعم .. كالطير يرقص مذبوحا من الألم !! .. قال البلبل : - على كل ماذا نستطيع أن نفعل .. أتمنى أن أستطيع الوصول إليك، لكن كما ترين مدخل الإناء ضيق والماء الذي فيه قليل ،وأنت أكبر حجما مني ، كيف أصل إليك ؟؟ ثم كيف أحملك ؟؟.. قالت السمكة : - إنني في حيرة من أمري .. لا أدري ماذا أفعل ! أحب الحرية ، أريد أن أعود إلى البحر الحبيب ، هناك سأسبح كما أريد ، أنتقل من مكان إلى مكان كما أشاء .. قال البلبل : - سأحاول مساعدتك ، انتظري وسأعود بعد قليل .. طار البلبل مبتعدا ، حتى التقى بجماعة من الحمام ، طلب البلبل منها الحمام أن تساعده في إنقاذ السمكة المسكينة التي تريد الخلاص من سجنها الضيق الذي وضعها فيه الصبي ورحل .. وافقت جماعة الحمام ، وطارت نحو الإناء وحملته ، ثم تركته يقع في البحر .. كانت فرحة السمكة لا تقدر بثمن وهي تخرج سابحة إلى بحرها الحبيب .. قفزت على وجه الماء وصاحت بسرور : - شكرا لكم جميعا على ما قمتم به .. شكرا لك أيها البلبل الصديق .. وغطست في الماء وهي تغني أجمل أغنية للحرية والوطن .. كانت تملك من السعادة بحريتها ما لا يقدر بثمن .. طالع الشجرة / نضال والعزيمة كان نضال فتى وسيما ،عاش طفولته مع اسرته في احدى قرى الجليل . وكان بكر هذه الاسره القروية .... واعتاد ان يذهب الى الكروم والحقول مع رفاقه ، والى الغابة القريبه فوق جبل السنديان ، حيث يتسلقون الاشجار ويتأرجحون على اغصانها الغليظة .... وكان نضال بينهم القائد الصغير المبادر لكل عمل ولهو ، حتى نال حب واعجاب رفاقه ... لقد كان يكثر الخروج الى الطبيعة والتمتع بجمالها ويصعد على الاشجار حتى يصل الى القمة .... وذات يوم ، انطلق مع رفاقه الى احدى الغابات ، وكان في الغابة شجرة جميز عالية ومتفرعه ، فعزم على الوصول الى قمتها ، وقد حذره رفاقه من خطر السقوط ، الا انه لم يسمع نصيحتهم ، ولم يعبأ بتحذيرهم ... خلع نضال حذائه وثيابه العلويه ، وتسلق على الجذع الضخم وبسرعة وصل مجمع الفروع العديدة ، ومن ثم صعد على الفرع في وسط الشجرة المرتفع الى اعلى بزاوية قائمة تقريبا .... ارتفع نضال وارتفع ، وكان الرفاق من تحته على الارض ما بين مشجع ومحذر ولم يدر كيف ان قدمه انزلقت ، ولم تساعده يده على الامساك باحد الفروع ، واختل توازنه ، وفجأة هوى الى الاسفل ، مخترقا الاغصان الطرية تارة ومصطدما بالقاسية الاخرى ... واخيرا سقط على الارض ، فدقت ساقه اليمنى ..... قضى نضال طيلة شهرين في الفراش ، والجبص يلف الساق كلها وجبر الكسر وعاد الى الحياة ، يلهو ويلعب ويخرج الى الغابة ويصعد على الاشجار .... لم تكن حادثة كسر ساقه قد ردعته عن شيء ، فعزم ان يصعد على الجميزة ويصل الى قمتها . لقد كان يراوده ذلك الامر وهو لا يزال نائما في السرير ، يقينا منه ان لا شيء مستحيل .... ذهب نضال كعادته مع بعض رفاقه الى نفس الغابة والى شجرة الجميز حيث دقت ساقه ، وما ان وصل حتى اسرع بخلع حذائه وثوبه ، وبالتسلق على الشجرة ، وتناسى ان رجله قد دقت في هذا المكان ، وانه سوف يعرض ساقه لنفس المصير الاول ، او ساقيه معا .... الا انه كان قد عرف مواطن الخطر ايضا ، وعرف الخطا الذي ارتكبه عندما سقط انذاك .... صعد نضال الى اعلى ، ولم يصل اكثر مما وصله في المرة الاولى ، وسقط على الارض هذه المرة ايضا ، كادت ساقه اليسرى ان تدق ، نهض متألما يتحسس رجله واعاد الكرة ثانية وثالثة ورابعة ... وكان في كل مرة يسقط الى الارض ! كان الرفاق يحاولون منعه قائلين له : كفى ! الا تخاف ان تكسر رجلك مرة اخرى ! وتنام في السرير شهرين كاملين ! لكن ذلك لم يثنه عن عزمه , بل استمر وتمكّن ان يتجنب كل مرّة الاخطاء التي تسببت في سقوطه ... وكان في كل مرة يحاول بها يرتفع قليلا حتى انه وصل اخيرا الى قمة الشجرة . واعاد الكرّة الى القمة ثانية وثالثة ورابعه... وارتفع صوت رفاقة بالغناء في كل مرة يصل فيها الى القمة قائلين : " يا طالع الشجرة هات لي معك بقرة تحلب لي وتسقيني بالملعقة الصيني .." وهكذا كان نضال لا ينثني عزمه عن انجاز عمل حتى يحقق ما يراه ممكنا ! مرت الايام وكبر نضال واحب ركوب الخيل وتمرن على ذلك في حقول القرية الواسعه , وصارت هوايته المحببه الوحيدة التي يمارسها يوميا على حصانه الابيض .. وركب الحصان ذات يوم, كي يعبر به فوق الحواجز لاول مرة فما ان قفز الحصان الا ونضال يهوي الى الارض. وفي الكرة الثانيه هوى عن حصانه الابيض وهو يجتاز الحاجز , لكنه استطاع ان يقف على رجليه بسرعة ويعود الى صهوة الجواد . وفي الثالثة والرابعة استطاع ان يسقط واقفا... وواظب على التمرين والمحاولة ولم يسقط, واستطاع ان يثبت فوق الجواد الابيض ... وذات يوم صار نضال يشارك في سباق الخيول , في تخطي الحواجز على اختلاف ارتفاعاتها.. واستطاع ان يفوز اكثر من مرة بالمرتبة الثالثة فثم الثانية , حتى انه فاز اخيرا بالمرتبة الاولى !! وكان دائما يقول : "بالعزيمة والصبر والمثابره يتحقق كل شيء...
الرجاء التقيم والتثبت _________________ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد الله وبفضله تم افتتاح منتديات اجمل ابتسامة المنتدى يحتاج الى اعضاء ومشرفين تفضلو بزيارتنا منتديات اجمل ابتسامة http://ajmal6.com/vb/ | |
|
نور الايمان عضو نشيط
الجنس : عدد المساهمات : 197 الموقع : الجزائر علم بلدك : تاريخ التسجيل : 03/06/2012 نقاط : 277 الاوسمة :
| موضوع: رد: يُحكى آن / قصص ممتعه للآطفآل الإثنين يونيو 11, 2012 12:52 pm | |
| | |
|
سعود صاحب المنتدى
الجنس : عدد المساهمات : 58 الجنسيه : عماني علم بلدك : تاريخ التسجيل : 09/12/2011 نقاط : 72
| موضوع: رد: يُحكى آن / قصص ممتعه للآطفآل الأحد أغسطس 26, 2012 7:55 am | |
| جميل جدا
واصل تالقك
دمت بود | |
|