افضل دعامة قلب مع د محمود سليمان 01090765669

[rtl][size=32]دعامة القلب[/size][size=32] عبارة عن شبكة معدنية ملفوفة حول القسطرة البالونية،[/size][size=32] [/size][size=32]ويتم ادخالها داخل شرايين القلب التاجية. حيث يتم توسيع ضيق الشرايين[/size][size=32] [/size][size=32]بالبالونة ويتم ترك دعامة القلب مكان هذا التوسع فتبقى الشريان مفتوحا[/size][size=32] [/size][size=32]واسعا مما يساعد على تدفق الدم داخل الشريان التاجي[/size][size=32].[/size][/rtl]
[rtl][size=32]دعامة القلب[/size][size=32] [/size][size=32]عبارة عن شبكة معدنية ملفوفة حول القسطرة البالونيةتوصل الشرايين التاجية[/size][size=32] [/size][size=32]الدم الغني بالأوكسجين إلى عضلة القلب. وإذا منع نشوء جلطة ( تتكون من ترسب[/size][size=32] [/size][size=32]الكوليسترول والدهون والكالسيوم على جدار الشريان) تدفق الدم بحرية عبر[/size][size=32] [/size][size=32]الشرايين التاجية، قد يصبح القلب متضرراً. ويضع ذلك القلب تحت خطر الإصابة[/size][size=32] [/size][size=32]بنوبة قلبية. نستخدم دعامة القلب لعلاج الشرايين التاجية المتضيقة وتستخدم[/size][size=32] [/size][size=32]الدعامة أيضاً لتحسين تدفق الدم على الفور بعد الإصابة بالنوبة القلبية[/size][size=32].[/size][/rtl]
[rtl][size=32]مم تتكون دعامة القلب؟[/size][/rtl]
[rtl][size=32]تصنع دعامة القلب من شبكة معدنية قابلة للتوسع خلال عملية رأب الوعاء[/size][size=32] [/size][size=32]التاجي وتترك في هذا المكان. وصُممت الدعامات للضغط على جدران الشرايين،[/size][size=32] [/size][size=32]والحفاظ عليها مفتوحةً، ولتحسين تدفق الدم إلى القلب[/size][size=32].[/size][/rtl]
[rtl][size=32]كيف ندخل الدعامة القلبية وكيف تعمل؟[/size][/rtl]
[rtl][size=32]يمكن أن تجرى عملية ادخال دعامة القلب تحت التخدير الموضعي. أولاً، نجري[/size][size=32] [/size][size=32]شقاً جراحياً في المنطقة بين البطن والفخذ على جانبي الجسم (جذر الفخذ أو[/size][size=32] [/size][size=32]الأربية)، أو الذراع، أو الرقبة. وبعد ذلك، ندخل قثطار (قسطرة) مزود ببالون[/size][size=32] [/size][size=32]في قمته إلى الشق. وتساعد صبغات وأجهزة مراقبة خاصة الطبيب على توجيه[/size][size=32] [/size][size=32]القثطار إلى الشريان المتضيق أو المسدود. وعندما ننفخ البالون، يتمدد[/size][size=32] [/size][size=32]الشريان، ليسمح بزيادة تدفق الدم. وأثناء العملية، تمنع مصفاة اللويحات[/size][size=32] [/size][size=32]وجلطات الدم المتخثر من أن ترتخي وتطفو بحرية في مجرى الدم. وأخيراً، يفرغ[/size][size=32] [/size][size=32]الطبيب البالون من الهواء ويزيله هو والقثطار، تاركاً الدعامة في مكانها[/size][size=32].[/size][/rtl]
[rtl][size=32]ويضيف د محمود سليمان : قد يحتاج المريض بعد ادخال دعامة القلب تناول بعض[/size][size=32] [/size][size=32]الأدوية والتي من شأنها أن تساعد على منع التجلط داخل الدعامة. وعندما يبدأ[/size][size=32] [/size][size=32]الشريان بالشفاء، تبدأ الأنسجة الخاصة بالجسم بالاندماج مع الشبكة، معطيةً[/size][size=32] [/size][size=32]قوةً إضافيةً للشريان[/size][size=32].[/size][/rtl]
[rtl][size=32]ويقول د محمود سليمان، يوصى عادةً برأب[/size][size=32] [/size][size=32]الوعاء مع تركيب الدعامة للمرضى الذين لديهم واحداً فقط أو اثنين من[/size][size=32] [/size][size=32]الشرايين المسدودة. ولكن قد تكون جراحة المجازة[/size][size=32] ( Bypass surgery ) [/size][size=32]خياراً[/size][size=32] [/size][size=32]أفضلاً للمرضى الذين لديهم أكثر من ذلك من الشرايين المسدودة. وهناك نوعٌ[/size][size=32] [/size][size=32]خاص من الدعامات، تسمى الدعامة المستخلصة للدواء ( دعامة القلب الدوائية[/size][size=32] ) [/size][size=32]،[/size][size=32] [/size][size=32]وهي مغلفةً بالدواء للتقليل من خطر حدوث التضيق مجدداً[/size][size=32].[/size][/rtl]
[rtl][size=32]فوائد الدعامات القلبية[/size][/rtl]
[rtl][size=32]يمكن أن يكون الجمع بين رأب الوعاء وتركيب دعامة القلب منقذاً للحياة[/size][size=32] [/size][size=32]عندما يجرى بشكل صحيح بعد النوبة القلبية. فهو يستطيع أن يحسن تدفق الدم[/size][size=32] [/size][size=32]فعلياً ويمنع المزيد من الأضرار في عضلة القلب. قد تتحسن أعراض أمراض[/size][size=32] [/size][size=32]القلب، مثل ألم الصدر (الذبحة الصدرية) وضيق النفس ويمكن أن يتم الشعور[/size][size=32] [/size][size=32]بالفوائد على الفور في كثير من الأحيان[/size][size=32].[/size][/rtl]
[rtl][size=32]ربما تلغي الدعامة الحاجة[/size][size=32] [/size][size=32]إلى جراحة المجازة التاجية. ويقول د محمود سليمان  إحدى الفوائد العظيمة لتركيب الدعامة في[/size][size=32] [/size][size=32]أنها أقل بضعاً بكثير من جراحة المجازة. كما أن زمن النقاهة أقصر بكثير هنا[/size][size=32] – [/size][size=32]بضعة أيام بدلاً من ستة أسابيع أو أكثر. ولتركيب الدعامة أثر إيجابي على[/size][size=32] [/size][size=32]نوعية الحياة عند العديد من الأشخاص[/size][size=32].[/size][/rtl]
[rtl][size=32]الحياة بعد دعامة القلب[/size][/rtl]
[rtl][size=32]بينما قد ينتج عن تركيب دعامة القلب تحسناً ملحوظاً، حيث ستتمتع بتدفق[/size][size=32] [/size][size=32]الدم إلى قلبك وسيقل ألم الصدر، إلا أنها ليست علاجاً شافياً لأمراض القلب[/size][size=32]. [/size][size=32]وسيبقى المريض بحاجة إلى معالجة العوامل المساهمة، مثل التوقف عن التدخين،[/size][size=32] [/size][size=32]وتقليل مستوى الكوليسترول، وعلاج ارتفاع ضغط الدم، وفقد الوزن الزائد[/size][size=32]. [/size][size=32]وتبقى عادات نمط الحياة الأخرى، بما في ذلك النظام الغذائي وممارسة الرياضة[/size][size=32] [/size][size=32]وتقليل التوتر ذات أهمية حيوية لصحة القلب[/size][size=32].[/size][/rtl]