. قلعة مالبورك – بولندا:
مثال رائعة على جمال حصون العصور الوسطى، لدرجة أنها مدرجة في قائمة اليونسكو للتراث الثقافي.
بُنيت على النمط التوتوني (لا تسألوني ماذا تعني
) في القرن الثالث عشر، وهدمت وأعيد بناؤها بدقة في القرن التاسع عشر وفي بداية القرن العشرين.
8. قصر بينا الوطني – البرتغال:ومن بولندا إلى البرتغال، وعلى قمة هضبة فوق بلدة سنترا، لنشاهد قصر بينا الوطني:
يتميز هذا القصر بأنه من العلو بحيث يمكن رؤيته في جو صافي من لشبونة. بُني في القرن الخامس عشر، ثم أهدي إلى الكنيسة وتم تحويلها إلى دير.
دُمر بسبب هزة أرضية في العام 1755، ثم أعاد الأمير فيرناندو بناءه في العام 1838.
ويمكنكم الحصول على هذه الصورة كخلفية لسطح المكتب
بالضغط هنا.
9. قلعة لوفنبورغ – ألمانيا:من منا لم يقرأ أو يسمع عن بياض الثلج أو سندريلا أو الأقزام السبعة أو ليلى والذئب؟
هُنا في مدينة كاسل الألمانية وُلدت هذه الأساطير التي أثْرَت خيالنا ونحن صغار، وفيها تقع قلعة لوفنبورغ الرائعة:
بُنيت على طريقة عصر الفرسان الاسكتلندي عام 1800 وتمتد حدائقها على منحدر تحيطها الجدران الصخرية غير المنتظمة التي تمنحها جمالا خاصاً. وتجتذب القلعة آلاف السياح سنوياً،
10. قلعة براج – التشيك:أكبر قلاع العالم ومقر الحُكّام في تشيكيا على مر العصور. تقع في الجزء الشرقي من العاصمة التشيكية براغ وتحديدا في حي القلعة التاريخي.
بُنيت في القرن التاسع الميلادي، وتبلغ مساحتها حوالي 4300 متراً مربعاً. تحتوي القلعة على كنيسة القديس فيتوس وتتميز بتنوع الفنون المعمارية فيها من الرومانسيكي إلى الحديث.
ومن التشيك ننتهي من هذه الرحلة التي عشنا خلالها سحر وجمال العالم القديم. وعلى موعد مع موضوع جديد لـ “
أفعل عشرة الساعة عشرة” يوم السبت القادم إن شاء الله.