بسم الله الرحمن الرحيم
إخوانى وأخواتى فى الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثـُرت فى الآونة الأخيرة فتاوى تصدر من بعض الأئمة
والشيوخ متضاربة وغريبة
ما أنزل الله بها من سلطان ولما كان رسولنا الكريم صلوات ربى وسلامه عليه وعلى آله وصحبه أجمعين ، قد حذرنا من هذا الذى سيكون وهو كائن الآن
وكما قال حديثه الشريف :
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ:
عَهِدَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" أَنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الْأَئِمَّةُ الْمُضِلُّونَ ".
أخرجه أحمد (6/441 ، رقم 27525) ، والطبرانى كما فى مجمع الزوائد (5/239). وابن عساكر (19/254). وأخرجه أيضًا : الطيالسى (ص 131 ، رقم 975) وصححه الألباني (صحيح الجامع ، رقم 1551).
وما أكثرهم في هذا الزمان، لذا أرجو من أحبتى فى الله الأفاضل
وإلى أن يتوفر للموقع أحد من الشيوخ العلماء الأفاضل الثقاة
وإن شاء الله يكون قريبا ً ، عدم الرجوع في الفتاوى لأي كائن كان وأن يتحري فتاوى العلماء الكبار المشهود لهم بالعلم،
أو المجامع الفقهية والمرجعيات العلمية مثل اللجنة الدائمة للفتوى بالأزهر الشريف بمصر أو دار الإفتاء التابعة له أو مجمع البحوث الإسلامية أو اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
بالمملكة العربية السعودية
الآ هل بلغت اللهم فاشهد
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);